هل تدنس حذاء منتظر الزيدي بوجه بوش؟؟؟
لم يجد أحد الصحفيين العراقيين سوى رمي حذائه في وجهي بوش
والمالكي احتجاجاً على احتلال بلاده من قبل القوات الأمريكية.
رئيس الوزراء العراقي حاول التصدي للحذاء الذي لم يصب بوش ..
فيما الأخير بدا مرتبكاً يحاول التصدي للحذاء الذي فاجأه.
بوش أراد أن ينهي فترة رئاسته بزيارة وداعية للعراق المحتل.. لكن حذاء العراقي أبى إلا أن يقدم له الوداع المناسب
وكان ان طلب مراسل قناة البغدادية الفضائية العراقي منتظر الزيدي طلب سؤال من الرئيس الأمريكي بوش
، وعندما التفت إليه بوش رماه بحذائه وصرخ به يا كلب
والسؤال المطروح : هل تدنس اشرف حذاء عراقي بوجه بوش حتى لو لم يلامسه بل اقترب منه:؟؟
ما رأيكم بشجاعة المالكي ودفاعة المستميت عن وجه سيده؟؟
والحذاء بالحذاء يذكر
لا تنسوا احذية المصلين الفلسطينييين في باحة المسجد الاقصى المبارك
كيف انهالت على وزير الخارجية المصيري بالامس القريب
اقترح اعلان 14 ديسمبر يوم الحذاء العربي الشريف واختيار حذاء كل عام لمن مشى به في الخير
او القاه على وجه من يستحقه في كل عام
اجهزة بوش الاستخبارية عجزت عن اكتشاف احذية دمار شامل عراقية وفشلت احذية لانذار المبكر
من اكتشاف حذاء الصحفي البطل منتظر الزيدي
عاش العراق وعاشت فلسطين وعاشت امتنا عربية خالدة....
لم يجد أحد الصحفيين العراقيين سوى رمي حذائه في وجهي بوش
والمالكي احتجاجاً على احتلال بلاده من قبل القوات الأمريكية.
رئيس الوزراء العراقي حاول التصدي للحذاء الذي لم يصب بوش ..
فيما الأخير بدا مرتبكاً يحاول التصدي للحذاء الذي فاجأه.
بوش أراد أن ينهي فترة رئاسته بزيارة وداعية للعراق المحتل.. لكن حذاء العراقي أبى إلا أن يقدم له الوداع المناسب
وكان ان طلب مراسل قناة البغدادية الفضائية العراقي منتظر الزيدي طلب سؤال من الرئيس الأمريكي بوش
، وعندما التفت إليه بوش رماه بحذائه وصرخ به يا كلب
والسؤال المطروح : هل تدنس اشرف حذاء عراقي بوجه بوش حتى لو لم يلامسه بل اقترب منه:؟؟
ما رأيكم بشجاعة المالكي ودفاعة المستميت عن وجه سيده؟؟
والحذاء بالحذاء يذكر
لا تنسوا احذية المصلين الفلسطينييين في باحة المسجد الاقصى المبارك
كيف انهالت على وزير الخارجية المصيري بالامس القريب
اقترح اعلان 14 ديسمبر يوم الحذاء العربي الشريف واختيار حذاء كل عام لمن مشى به في الخير
او القاه على وجه من يستحقه في كل عام
اجهزة بوش الاستخبارية عجزت عن اكتشاف احذية دمار شامل عراقية وفشلت احذية لانذار المبكر
من اكتشاف حذاء الصحفي البطل منتظر الزيدي
عاش العراق وعاشت فلسطين وعاشت امتنا عربية خالدة....